أنت هنا

4 ربيع الأول 1438
المسلم ــ وكالات

حذر وزير الخارجية الماليزي حنيفة أمان، اليوم السبت، من تداعيات أزمة أقلية "الروهينغيا" المسلمة في ميانمار، على استقرار المنطقة.

 

ووصف الوزير  في بيان له ما يحدث في ميانمار بـ "التطهير العرقي".

 

كما أكد أمان تضامن بلاده مع الأقلية المسلمة باعتبارها "أزمة إنسانية".

 

وطالب بـ"الإيقاف الفوري للعنف العسكري"، في إشارة للعمليات التي يقوم بها الجيش الميانماري في ولاية أراكان التي تقطنها الأقلية المسلمة.

 

 

وعبر الوزير عن رفض بلاده وصف الأزمة بالشأن الداخلي لميانمار، حيث استقبلت بلاده أكثر من 56 ألف لاجئ من الروهينغيا، خلال السنوات القليلة الماضية.