من الموقع

وهنا لك أن تقارن بين قولهم أول القصة: "يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ"، وبين مقامهم هذا المقام الذي تقرع فيه سن الندم، وتسكب في مثله عبرات التوبة، ويعض على النواجذ من الأسف...

الاستعجال المذموم
16 جمادى الثانية 1437
الشيخ عبد البارئ الثبيتي