دلوني على السوق
8 رجب 1436
د. عادل الحمد

كلمة قالها صحابي مهاجر مطارد من قريش مقبل على المدينة بلا مال
لكنها الكلمة التي غيرت وضعه المالي والاجتماعي

 

 

(دلوني على السوق )
كلمة جادة أثمرت خيرا للأمة فقد أصبح قائلها من أثرياء الصاحبة الذين نفع الله بهم وبمالهم أمة الإسلام في المدينة.

 

 

(دلوني على السوق)
تغيير في الحياة ومواجهة للصعوبات بجدية مثمرة.

 

 

(دلوني على السوق)
طلب معرفة بداية طريق التغيير ثم العمل بجد للتغيير.

 

 

(دلوني على السوق)
عندما يطرد الدعاة من ديارهم أو يهاجروا في سبيل ربهم لن تتغير بشريتهم فهم بحاجة إلى المال والسكن فانشغالهم بالبحث عن أرزاقهم وتأمين مسكنهم ليس عيبا ولا يعد تخليا عن طريق دعوتهم.

 

 

(دلوني على السوق)
لا ينتظر المهجرون من الدعاة والعلماء أن يوفر لهم كل احتياجهم من لوازم الحياة بسبب هجرتهم فلم يكن هذا شأن المهاجرين الأول من الصحابة رضي الله عنهم.

 

 

 

(دلوني على السوق)
نحتاجها في كل فكرة تغيير لواقع مرير حتى لا نكون عالة على الآخرين.
دلوني على السوق.

المصدر: صفحة الدكتور عادل الحمد