أنت هنا

8 ربيع الثاني 1436

وجهت محكمة في مدينة غرناطة الاسبانية الاتهام لعشرة قساوسة كاثوليك واثنين من الموظفين في الكنيسة بارتكاب اعتداءات جنسية على اطفال.

 

ويشتبه في ان القساوسة العشرة والموظفين اعتدوا على صبية بين 2004 و2007، ويعتقد ان اكثر الاعتداءات خطورة وقعت في منزل يستخدمه القساوسة.

 

وكان زعيم الكنيسة الكاثوليكية فرانسيس قد اتصل بأحد الضحايا ، وهو الآن في الرابعة والعشرين، في نوفمبر الماضي لتقديم اعتذاره.

 

وجاء ذلك بعد ان ارسل له الشاب رسالة بشأن الاعتداءات, وأمر فرنسيس باجراء تحقيق في الامر داخل الكنيسة.

 

وجرى عدد من الاعتقالات في القضية في نوفمر ولكن المشتبه بهم اطلق سراحهم بعد دفع كفالة.

 

وكان الشاب الذي ارسل الخطاب لفرنسيس وصديق له يقومان بالخدمة الكنسية في مذبح في ابرشية غرناطة.