رغم أن الدعوة الإسلامية كانت تدعوا لمثل ما كان يدعو إليه المصلحون من مكارم الأخلاق إلا أنها لم تضع يدها في يد أحد من هؤلاء؛ ذلك لأنه وإن اتحدت الأهداف فإن المنطلقات متغايرة...