من الموقع

إن المستقبل للإسلام والله معز دينه ومظهره على سائر الأديان، ولو تركنا نحن نصرته والعمل له، فسوف يأتي الله بقوم آخرين، ولذا فإننا مفتقرون إلى العمل لهذا الدين وأما الدين فإنه غير مفتقر إلينا...

الدرس 125 من شرح العقيدة الطحاوية
19 جمادى الأول 1433
د. عبد الرحمن المحمود