إن الصالح لا يلزم أن يكون مصلحاً، وإن كان صالحاً، فإن تركه الأمر والنهي قد يكون معصية لا ترفع عنه وصف مطلق الصلاح، وبخاصة مع تأوله وتركه الهجرة...