متابعات

منذر الأسعد
ليست زلات عابرة مثلما يصورها الخبثاء.. فهي مؤامرة مكتملة الأركان لتصبح الرذيلة سلوكاً "طبيعياً" مألوفاً !!
أمير سعيد
ثمة جدلية يمكن إدارة الحديث عنها طويلاً تتعلق بكون الإعلام هو المحرك للمتلقي أم هو نبضه الظاهر، أم هو هذا وذاك في آن؟
منذر الأسعد
المفارقة الأنكى بكل مقياس موضوعي، رأيتُها لدى أقلام تدعي أنها مع الشعب السوري وأنها تؤيد ثورته! فأحد هؤلاء الدجالين يتهم همام حوت بالانتماء إلى جبهة النصرة –حتة واحدة على قول أشقائنا المصريين!
أمير سعيد
"فيجي كاشاكا" البالغة من العمر 83 عاماً، مناضلة من تتر القرم، يعدها التتر المسلمون هناك "أسطورة النضال التتري"، لم يتحمل جسدها الواهن العليل قسوة قوات الأمن الروسية التي تحتل شبه جزيرة القرم المسلمة..
أمير سعيد
الاضطرابات في باكستان حظيت باهتمام إعلامي معقول لاعتبارها حدثاً بارزاً يحمل طابعاً دينياً في بلد مسلم كبير لم يزل يئن من هشاشة الوضع السياسي في أعقاب
منذر الأسعد
الملالي بقيادة خامنئي لا يضيعون وقتهم –تكفيهم إضاعة أموال الإيرانيين وغيرهم من رعاياها في مشروع الدم بالمنطقة-..
كليم بن مقصود الحسن
الناس في خضم الفتن يبحثون ويتلهفون ويركضون إلى السبل الموصلة إلى النجاة بدينهم وأخلاقهم ورضا ربهم ، وقد استلهم فضيلة الشيخ فهد العماري شيئاً من ذلك في كتابه المعنون له (بغية المشتاق في أحكام جلسة الإشراق) ، فبيَّن في مقدمة الكتاب كيف النجاة من الفتن ومن ذلك جلسة الإشراق الجلسة الإيمانية الروحانية الذكرية التدبرية
أمير سعيد
إن بلداً متنوع العقائد والقوميات والأفكار والثقافات كان يستحق حكماً يعلي من قيمة العدالة ويحارب الظلم ويحقق الأمن ويؤمن القيم والأرواح والأعراض والممتلكات، لم يكن أبداً يستحق تجربة مريرة كهذه
منذر الأسعد
قبل ثلاثة أيام بالضبط،استخدم أرفع مسؤول دولي حقوقي صفارة إنذار شديدة الدويِّ،وأرفق بها بطاقة برتقالية في وجه الاتحاد الأوربي،حيث وصف السياسة الأوربية إزاء محنة المهاجرين بأنها سياسة غير إنسانية!!
منذر الأسعد
هل نستفيد –نحن المسلمين- من الحرب الكلامية المستعرة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ووسائل الإعلام الكبرى هناك، حيث أسهمت في فتح نافذة صغيرة في جدار التحيزات الإعلامية النمطية ضدنا؟
خباب الحمد
في عصر سُعار التسوُّق، والإقبال على الاستهلاك، وتغوُّل الرأسماليّة في تفاصيل كثير من حياتنا؛ حتى دخلت ساحة العمل الديني؛ نرى الكاتب الفرنسي "باتريك ميشيل" يُصوّرها على أنّها ذات علاقة استهلاكية رأسمالية بالدين!
منذر الأسعد
= الحملة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة في العراق وسوريا تقدم خدمات جليلة لإيران لتحقق حلم الإمبراطورية الفارسية 
أمير سعيد
لم تكن سحر ضفدع معارضة لنظام بشار الأسد، لم تكن تعادي الحرس الثوري الإيراني أو المقاتلات الروسية أو براميل النظام السوري أو ميليشيات "حزب الله"
منذر الأسعد
هكذا اختزلنا الغرب تاريخياً فاصطنع لنا صورة غير معقولة بأي معيار موضوعي، وهي الصورة النمطية التي رسختها عشرات الأفلام القميئة التي أنتجتها هوليوود وحظيت بتطبيل مخزٍ في أمهات كتب تتظاهر بسمت العلم ..
منذر الأسعد
عجيب أمر كارهي الإسلام العرب.. هم يبغضون الدين نفسه، لكنهم أجبن من أن يجهروا بهذا لئلا يخسروا الجميع، ولذلك يزعمون أن مشكلتهم مع العلماء والدعاة فقط أو المتدينين جميعاً –بعد وصفهم بأنهم متعصبون ومتطرفون-!
أمير سعيد
لا جرم أن ثمة أثراً سلبياً متزايداً للفتاوى الغريبة عن الفقه الإسلامي الأصيل، والتي لا تستند في معظمها إلى دليل أو أصل، ويطلقها أصحاب البضاعة القليلة
منذر الأسعد
كنا أطفالاً لا نعرف إلا ما نتلقاه في المدرسة.. أشبعونا بشتم " الاحتلال العثماني" حتى حسبناه حقيقةً لا شك فيها. ثم استيقظنا من الخرافة لنعلم أن العثمانيين
أمير سعيد
لا أقصد أن التخلي عن النقاب أو عدم إلفه أو قبوله عُري، وإنما التخلي عن الأخلاق هو العري القيمي؛ فحين يجعل العالم من النقاب مشكلة دولية، وتتنافس الدول
منذر الأسعد
بينما تقف كبريات الصحف الغربية الرصينة موقفاً نزيهاً من مأساة مسلمي الروهينغيا، رصد المتابعون سلبيةً شديدة إزاء هذه المحنة الإنسانية من أكبر مواقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"!
أمير سعيد
لم يتمالك إمام مسجد حي فيفالا في مدينة أوربرن السويدية نفسه، ففاضت عيناه بالدموع، وهو يرى مع عشرات المسلمين المتأثرين مشهد احتراق مسجدهم الذي يتسع لمائتين وخمسين مصلياً، بسبب عمل إرهابي متعمد أتى على المسجد كاملاً.